يا امرأة تُنْطِق صمتي
بكل اللغات.
تشدني إلى أوتاد الحيرة
كأسير حرب في معركة الكلام.
بين جناحيْ جيوش الشوق
يتعثر ساق قصيدتي فينكسر.
لأتكئ محزونا على عكازة الحنين.
وأجعل للأشواق خطوات
مثل كآبة ليل الشتاء.
سأبعث رسائلي مكتومة الأنفاس من خجل.
وأُحْرِق نجوم الأرصفة الباردة.
لقصيدة الليل جدائل بلون الذهب
لماعة تمسح عن وجهي سواد الانتظار.
تشرق شوقا وعشقا
حبا وحنينا.
تُزْهِر بلا مواسم حين تحضرين.
يا امرأة تُدرك أن شجرة الشوق
شاخت من طول انتظار.
وأن الوصال العاجل يقلمها قليلا
لِتُزهر وتُثْمِر من جديد.
سألقي على مائدة الوصال
باقة ورد وشمعة.
فيحترق الشمع لينسحب الظلام.
وباقة الورد تشهد روعة وصال
بطقوس شهرزاد.
فتمسح عنا وَجَع الغياب.
يا امرأة أحبك بكل الثقافات واللغات.
أحبك في كل يوم ألف مرة
وأشتاقك في كل حين ألف مرة.
ويرتجُّ القلب بين يديك
وأنت معي ألف مرة.
يا امرأة تعالي نرقص على
أغنية الوصال حتى طلوع الفجر
وانتهاء صبر
الشموع العاشقة مثلي ومثلك.
يا امرأة تدرك أن فصولنا صارت
ثلاثة بعد اليوم.
وأن العمرربيع وصيف يغتسل
بماء المطر.
فلا خريف في مواسمنا وإلى الأبد.
عزوز العيساوي
بكل اللغات.
تشدني إلى أوتاد الحيرة
كأسير حرب في معركة الكلام.
بين جناحيْ جيوش الشوق
يتعثر ساق قصيدتي فينكسر.
لأتكئ محزونا على عكازة الحنين.
وأجعل للأشواق خطوات
مثل كآبة ليل الشتاء.
سأبعث رسائلي مكتومة الأنفاس من خجل.
وأُحْرِق نجوم الأرصفة الباردة.
لقصيدة الليل جدائل بلون الذهب
لماعة تمسح عن وجهي سواد الانتظار.
تشرق شوقا وعشقا
حبا وحنينا.
تُزْهِر بلا مواسم حين تحضرين.
يا امرأة تُدرك أن شجرة الشوق
شاخت من طول انتظار.
وأن الوصال العاجل يقلمها قليلا
لِتُزهر وتُثْمِر من جديد.
سألقي على مائدة الوصال
باقة ورد وشمعة.
فيحترق الشمع لينسحب الظلام.
وباقة الورد تشهد روعة وصال
بطقوس شهرزاد.
فتمسح عنا وَجَع الغياب.
يا امرأة أحبك بكل الثقافات واللغات.
أحبك في كل يوم ألف مرة
وأشتاقك في كل حين ألف مرة.
ويرتجُّ القلب بين يديك
وأنت معي ألف مرة.
يا امرأة تعالي نرقص على
أغنية الوصال حتى طلوع الفجر
وانتهاء صبر
الشموع العاشقة مثلي ومثلك.
يا امرأة تدرك أن فصولنا صارت
ثلاثة بعد اليوم.
وأن العمرربيع وصيف يغتسل
بماء المطر.
فلا خريف في مواسمنا وإلى الأبد.
عزوز العيساوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق