2‏/4‏/2018

هِيَّامْ
...
تْفَكَرْت سَاكَنِّي ؤً بْدِيتْ نْتَاَلَّمْ
شَفُونٍي النَّاسْ كَنْخَمَّمْ
گَالُوا لِي نْسَا تَرْتَاحْ
تّبْرَدْ عْلِيكْ لّجْرَاحْ
كُونْ شَگُّو گَلْبِي يَا صَاحْ
اِعَرْفُو دْوَاخْلُو بِ وْضَاحْ
هَدَا حَالِي عَجَبْنِي
شَارْبُو ؤُطَعَمْنِي
اَنَا بِ عْدَابْ مَحْبُوبِي  نَتْقَوَّتْ
وُنْتُومَا مَالْكُمْ اَ لْخُوتْ
وَاشْ هَدِي مْحَبَّة ؤُلَا سْهُوتْ
خَلِّيوْنِي خَلِّيوْنِي
فِي حَالْيِ لاَ تْفُوتْ
اْلُحُبْ بلْاَ عْدَابْ بْهُوتْ
هَدَا حَالِي عَجَبْنِي
شَارْبُو ؤُطَعَمْنِي
حْلَاوْتُو كَتْزِيدْ تَكْبَرْ
ؤُ طَوَّلْ فِي لْعْمَرْ
مْعَاهْ تْوَلِّي تَشْعَرْ
بِسْرَارُو اخَلِّيكْ تاَّبْهَرْ
هَدَا حَالِي عَجَبْنِي
شَارْبُو ؤُطَعَمْنِي
لِ مَا دَاقْ سْهِيرْ لْيَلِي
ؤُ فِ خَلْوَتْو اِلَالِي
اِدُوقْ لَعْسَلْ گْبَلْ اِسَالِي
اَشْ عَرْفُو بِ بَالِي
هَدَا حَالِي عَجَبْنِي
شَارْبُو ؤُطَعَمْنِي
الْحُبْ نَشْوَةْ ؤُعْدَابْ
فِي رُّوحْ دَفَّگْ ؤُدَابْ
يَجْمَعْ بِينْ صْحَابْ ؤُحْبَابْ
بْحَالُو فِي دَنْيَا مَا يَتْصَابْ
هَدَا حَالِي عَجَبْنِي
شَارْبُو ؤُطَعَمْنِي
معزة لحبيب شاعلة نار
وسط جنان نخل ؤنوار
م يَدخَلْهَا فْضُولِي زَوَّارْ
وَلَا اِجِيبْ لِيهَا خْبَارْ
هَدَا حَالِي عَجَبْنِي
شَارْبُو ؤُطَعَمْنِي
....
شعيب صالح المدكوري
تامسنا 02.04.2018

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

''الأسئلة'' قصة قصيرة/العملاق ''محمد الطايع''

..الأسئلة  ..قصة قصيرة ماذا؟ ماذا قلت؟ تحبينني؟ هل قلت أنك تحبينني؟ هل قلت ذلك فعلا؟ هل أبدو لك مغفلا؟ لماذا تعتقدين أنني كذلك؟...